الخميس، يوليو 31، 2008



journal d"almassae" num 580 du mercredi 30/7/2008

الأربعاء، يوليو 30، 2008


journal d"assabah" du 26/7/2008

رواق التنسيقية الوطنية للأطرالعليا المعطلة في المنتدى الاجتماعي المغاربي الأول

رواق التنسيقية الوطنية للأطرالعليا المعطلة في المنتدى الاجتماعي المغاربي الأول
بالجديدة أيام 25 ،26 و27 يوليوز



فلوس الشعب فين مشات في موازين والحفلات

cliquer sur le logo pour lire l'article

l'assemblée générale de la CNCSC du jeudi 24/7/2008

تعزية

"كل نفس ذائقة الموت"
تلقينا ببالغ الأسى و الأسف نبأ وفاة والد زميلتنا ليلى اوعلال، و بمناسبة هذا المصاب الجلل، نتقدم نحن أعضاء مجموعة مراكش المتحدة أصالة عن أنفسنا و نيابة عن باقي أعضاء التنسيقية الوطنية ببالغ تعازينا الحارة، راجين من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته و أن يرزق أهله الصبر و السلوان، و إنا لله و إنا إليه راجعون.

عن التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة

بينيات معـطـل


بين حصولك على شهادة عليا في إحدى الجامعات المغربية، وبين حلمك بمستقبل رغد هنيء يعوضك سنوات الكد والبذل والعطاء، تجد نفسك في مواجهة شبح البطالة الذي ينهش جسدك بأنيابه البارزة.بين انضمامك إلى مجموعة من المعطلين المرابطين بالعاصمة الرباط، وبين اندماجك في بوثقة هذا الجسم الجديد، تجد مسار حياتك قد انقلب في اتجاه المجهول.بين كر و فر أو مسيرة احتجاجية أو صمود بالسلاسل، وبين مطاردات متتالية لرجال الأمن من مختلف الأطياف والألوان، تجد نفسك قد تحولت من إطار مثقف إلى مشاغب مشتبه فيه، لا لشيء إلا لأنك تطالب بكرامتك وتدافع عن حقك في بلد قلت فيه الكرامة والإنسانية.
بين نهجك سياسة تقشفية صارمة حيال معيشك اليومي، وبين قلة مواردك المالية وجفافها أحيانا، تجد أن نسق عيشك يسير في الاتجاه المعاكس، وأن ذاتك في صراع مرير مقاومة منها للإحباط واليأس وانسداد الأفق، والغربة في وطننا لا في أوطان غيرنا.بين وعود كاذبة في التشغيل، ومحاولة استغلال لملف المعطلين من قبل مسؤولين لا إحساس لهم، وبين خلط وعجن لمصير هذه النخبة المثقفة بالصراعات السياسية الجوفاء، والحملات الانتخابية الموسمية، تجد أن حقك قد أجهز عليه، وأجل منحك إياه إلى أجل غير مسمى.
بين نفاق ملفوف بلغة الالتزام وتطبيق القانون، وبين وجوب توفرك إضافة إلى شهادتك العليا على انتماء حزبي أو سند مادي ومعنوي، تجد أن من يروج لمفهوم الكفاءة واهم لا محالة، وأن من يدافعون عن جودة التعليم هم أول من يطعنه من الخلف.بين اتساع العبارة، وضيق مجال الحقوق، وبين نضال مستميت من أجل انتزاع حق قانوني ودستوري وإنساني، تجد أن مسارك مليء بالصعاب، وضريبته باهظة الثمن، لكن لا شيء من كل هذا يقف أمام قناعتك الراسخة.بين هذا وذاك هناك فسحة أمل تسكن شعور كل معطل في أن موقعه وسط رقعة هذا الوطن لا بد أن يتغير يوما ما.



محمد هديدي
عضو التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلةh
didi_med@hotmail.com

sit-in du mercredi 23/7/2008

الخميس، يوليو 24، 2008


journal d"almonataf" num 3211 du jeudi 24/7/2008





journal d"attajdid" num 1941 du mercredi 23/7/2008

journal d"aljarida" num 57 du mercredi 23/7/2008




journal d"assahrae almaghribia" num 7025 du mercredi 23/7/2008



journal d"almassaia" num 17 du mercredi 23/7/2008

sit-in du mardi 22-7-2008

بيان للرأي العام

Rabat. le : 21/07/2008
بيان للرأي العام

تتويجا لمسلسل التصعيد الذي أعلنته التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة، قام الأطر بتنظيم مسيرة سلمية حضارية انطلقت من الاتحاد المغربي للشغل صوب مقر البرلمان، واجهتها قوى القمع بتدخلات عنيفة ووحشية سجلت إصابة أكثر من 24 حالة متفاوتة الخطورة منهم 18 حالة إصابتهم محرجة بعد تعرضهم للضرب المبرح بالعصي والهراوات الغليضة ووقوعهم تحت أحذية زبانية القمع الذين أشبعوا رغباتهم السادية في كسر عظام الأطر وإلحاق أكبر الضرر بأجسادهم، مع تعقبهم على طول شوارع العاصمة أمام أنظار المواطنين الذين وقفوا يشجبون صور المطارادات والمضايقات ووديان السب والشتم التي تجرف الجميع خصوصا بعد نهاية الشكل النضالي بساحة باب الحد قرب المنصة التي كانت تستضيف جوقة غنائية وسط جماهير غفيرة من النساء والأطفال الذين انتقلوا من مشاهد غنائية إلى التفرج على إيقاعات قمعية وتجييش أمني للساحة أربك ضيوف العاصمة وزوارها المحليين والأجانب، أمام اجتهادات غبية لبعض أفراد القوات المساعدة الذين ظلوا يلوحون بعصيهم على كل من وجدوه في طريقهم.
هذا وتأتي وقفة أمس لتصور بالملموس واقع الحقوق الاجتماعية في ظل الحكومة الحالية و لتصف المشاهد الدامية التي يتعرض لها خيرة أبناء هذا الوطن على أيدي جلادين جدد يستهدفون رؤوس الأطر في تحقير منهم لأدمغتهم التي راكمت معارف وخبرات علمية رصينة توجت بأعلى الشهادات بالبلاد، كما ستظل تلك الأحداث المؤلمة لقطات حية من مسرحية درامية أبت آلة القمع الهمجية إلا أن تلعب دور البطولة فيها كل وقت وحين، وما دماء الأطر التي أريقت قبالة البرلمان سوى قرابين تشهد على واقع مدلهم من الإحباط والحيرة وقلة الحيلة من لدن الأطر وتأكيدا على عجز حكومي موبوء بالديماغوجية وتخبط الشعارات الشعبوية الانتخابية التي فطن لها الجميع.
أمام ما تقدم تعلن التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة للرأي العام مايلي:

· تشبتنا الراسخ بحقنا العادل والمشروع في الادماج بأسلاك الوظيفة العمومية وفقق محضر 02 غشت 2007 والقرارين الوزاريين 99/888 و 99/695.
· دعوتنا الحكومة للإفراج الفوري عن المناصب المخصصة لأطرنا العليا، والتأكيد على التسوية الشاملة والمباشرة ترجمة للبرنامج الحكومية والانتخابية المبرمجة.
· تضامننا المطلق مع مناضيلينا الذين أفقدتهم قوى القمع القدرة على الحركة وتجديدنا العزم على مسايرة التضحية والنضال مع حرارة صيف هذا الفصل.
· نداءنا للهيآت الحكومية والحزبية والنقابية والحقوقية والمنابر الاعلامية على دعم ملفنا العادل والمشروع إلى حين تحقيق هدفنا الأسمى في التوظيف والكرامة.



وإنه لنضال مستميت حتى النصر

الثلاثاء، يوليو 22، 2008

الاثنين، يوليو 21، 2008



journal d"almassae" num 572 du lundi 21/7/2008


journal d"aljarida" num 55 du lundi 21/7/2008


journal d"assabahiya" num 275 du lundi 21/7/2008


journal d"almassaia" num 15 du lundi 21/7/2008



journal de "bayan alyawm" num 5496 du samedi-dimanche 19-20/7/2008


journal da"ljarida" num 54 du samedi-dimanche 19-20/7/2008

في الحاجة إلى إنصاف الشباب


لا داعي للتذكير بأن المغرب يعرف تراجعا اجتماعيا خطيرا ساهمت فيه عدة عوامل موضوعية وذاتية، ستنعكس سلبا على الفـآت العريضة من المجتمع المغربي، دون أن يستطيع أحد أن يتجرأ سياسيا وأخلاقيا للإعلان صراحة عن تحمل المسؤولية، فيما آلت إليه الأوضاع، ولن أكون أنانيا إذا ما استهدفت شريحة الشباب المغربي الذي تعتبر الأكثر تضررا من تعاقب السياسات والحكومات، رغم إقرار الجميع بدور الشباب في بناء المغرب، وأن تكون الكلمة كلمتهم. إن الشباب المغربي يعيش اليوم ظروف التهميش والإقصاء وآليات التفقير... ورغم كل هذا يجب أن تكون الكلمة كلمتهم، لأنه أقرب إلى روح العصر من الأحزاب والتنظيمات القائمة عندنا حاليا، والتي فشلت فشلا ذريعا في احتواء الشباب والتواصل بفئات المجتمع المغربي الأكثر قربا لروح العصر من غيرها.
إن الذين لا يعتبرون أن الكلمة حاليا وجب أن تكون للشباب سيئون في نواياهم، لأنهم متشبثون بتلك الأساليب والمناهج التي دمرت حياة فئات واسعة من الشباب المغربي وأذاقتهم الذل، وأعاقت مساهمتهم الفعلية في تطور بلادهم عبر احتلالهم موقعا تحت شمسه.
والشباب المغربي لا يطلب المستحيل، إنه لا يطلب إلا حرية التفكير بناءا على رغبته وإمكانية اختيار مستقبله، ونوع دراسته وطريقة تفكيره والسماح إليه لتحقيق النجاح الضروري الذي أضحى ضرورة واجبه في زمن التفوق، باعتبار أن اقتصاد الريع واستغلال المواقع والتمتع بالامتيازات، لا يمكنه تحقيق بلوغ مستوى عيش كريم لأغلب المغاربة، وهذا ما أكده التاريخ ولا يزال لحد الآن.
فإذا كان شباب ستينيات وسبعينيات القرن الماضي عاشوا في الحرمان، وفي خوف دائم من السلطة ورجالاتها الأميين في أغلبيتهم، لذلك فرض عليهم أن يمارسوا الحرية في السرية والخفاء، مما ضيع على صفوتهم المشاركة في بناء مستقبل البلاد من أجل غد أفضل.
لكن شباب اليوم، الذين هم أقرب إلى روح العصر من غيرهم، يعانون من أمر آخر، وهو عدم الشعور بأنهم يحتلون موقعا تحت شمس وطنهم في زمن كثر فيه الخطاب عن المساواة والديمقراطية وحقوق الإنسان ودولة الحق والقانون. وتصاعد هذا الشعور لدرجة أنه قضى على حياة فئات واسعة من الشباب المغربي أمضوا أجمل سنوات عمرهم مهمشين كليا، أحسن ما في عمر الإنسان بين 25 و35 سنة قضوها عالة على المجتمع، ولم يتمكنوا من المساهمة في بناء غد أفضل على الأقل لبلادهم ما دام أن الشروط لم تسعفهم على الزواج والتفكير في مستقبل أبنائهم. ومهما يكن من أمر فالكلمة بالمغرب يجب أن تكون كلمتهم قبل غيرهم أراد من أراد وكره من كره.
وأخطر ما في الأمر اليوم، أن الشباب يعيش الحسرة ويتذوق المرارة لدرجة فقدان إحساسه بالانتماء، والتفكير في اللجوء الاجتماعي للبحث عن واقع غير الواقع المغربي الذي لم تسطع شمسه بعد. فما يحز في النفس ما نراه يوميا في شوارع العاصمة وأمام مرأى ومسمع كل الهيئات حزبية كانت أو نقابية أو حقوقية أو جمعوية أو إعلامية ما تتعرض له صفوة هذا الوطن من الشباب خاصة حاملي الشهادات العليا من قمع شرس وممنهج من قبل قوات الأمن، التي تلجأ إلى أساليب تتنافى وآدمية هؤلاء الشباب، دون الحديث عن الكلمات النابية التي تخدش الكرامة والحياء.
أمام هذه المأساة الإنسانية لا يجد هؤلاء الشباب أحيانا من سبيل سوى التفكير واللجوء إلى أساليب خطيرة من قبيل رفع قارورات البنزين تهديدا بمحرقة جماعية تريحهم من واقع مظلم وجائر، والذي يذكرنا بانتهاكات الماضي الأليم.
ما تزال الفرصة سانحة أمام القيمين على استمرار واستقرار هذا الوطن، لتدارك ما فات، ولتضميم جراح الشباب المغربي الذي تحدوه الرغبة في الاستقرار في بلده وخدمة وطنه، قناعة منه بمقولة "بلادي ولو جارت علي عزيزة".

· أقصبي موسى
عضو التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة

الأحد، يوليو 20، 2008

عطالة الأطر العليا .. مسؤولية من ؟


كثيرا ما يلقى بمسؤولية عطالة الأطر العليا على المعطلين أنفسهم في محاولة لتجاوز الحقيقة و القفز عليها إلى منطق الأحكام المرتجلة و التهم المجانية وصولا إلى الإقصاء و ما فيه من إدانةو الواقع أن عطالة الأطر العليا لها أسباب موضوعية لعل أهمها مرتبط بقطاع التعليم , و الذي أعلن عن إفلاسه في التقرير الصادر عن البنك الدولي تحت عنوان الطريق غير المسلوك : إصلاح التعليم في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا , و هو التقرير الذي لازم فيه المغرب منزلة " أقل الدرجات " في أكثر من مؤشر, ثم جاءت تصريحات السيد وزير التربية الوطنية لتؤكد الحاجة إلى إصلاح المنظومة التربوية بعد اعترافه أمام برلمانيين بأن 40 في المائة من التلاميذ لا يكملون دراستهم بعد أن غادر مقاعد الدرس أكثر من 380 ألف طفل قبل بلوغهم 15 سنة عام2006 , و الغريب في الأمر أن هذه الفئة من التلاميذ احتلت مراتب متأخرة في الاختبار الدولي للرياضيات عام 2003 في الوقت الذي تعرض فيه إطار معطل حاصل على دكتوراه في الرياضيات لتكسير أسنانه العلوية بسبب تدخلات عنيفة للقوات المساعدة قبالة البرلمان .ألا تعتبر عطالة الأطر العليا أحد أبرز أسباب الهدر المدرسي ؟ .. و ما هو الموقف المتوقع من تلميذ في بداية مشواره الدراسي يفتح مدونة من مدونات المعطلين التي تجسد آلامهم و معاناتهم و همومهم اليومية مع العطالة, أو يمر من شارع محمد الخامس ليرى الحاصلين على دبلوم دراسات عليا معمقة أو دكتوراه يتعرضون للضرب و التنكيل و تصل درجة القوة المستعملة ضدهم إلى حد إدماء الرؤوس و كأن الأمر يتعلق برسالة يراد تمريرها .. هل سيشعر المتعلمون بالأمان على مستقبلهم في ظل هذا الواقع, أم أن الإحباط و اليأس قد يرافقان مسارهم الدراسي و هم يرون النخب تتعرض للعاهات و الإعاقات جراء مطالبهم العادلة في التشغيلإذا كان تقرير البنك الدولي صفع السياسة التعليمية المتبعة بالمغرب , وجاء تقرير المجلس الأعلى للتعليم ليحسم في ضرورة إصلاح منظومة التعليم فما الذي سيبقى للأطر العليا المعطلة من مسؤولية تجاه عطالتها في ظل اعتراف تقرير المجلس الأعلى بالنقص المهول في مناصب الشغل بالقطاع نتيجة المغادرة الطوعية و التقاعد و النمو الديمغرافي, دون الحديث عن الجامعة التي تعاني من الاكتظاظ و نقص الأطر و عدم انفتاحها على برامج ترمم العلاقة بين سوق الشغل و أفواج الخريجين في ظل شح المناصب التي لا تتجاوز 16000 منصب شغل هذه السنة
و هو ما عزز فشل ميثاق التربية و التكوين الذي ينص على " منح الأفراد فرصة اكتساب القيم و المعارف و المهارات التي تؤهلهم للاندماج في الحياة العملية" ليصدم الخريجون بمختلف تخصصاتهم بواقع مؤلم يجسده شارع محمد الخامس
إن عطالة الأطر العليا جاءت نتيجة لتراكمات تتحملها الحكومات المتعاقبة , و لعل الاعتراف بفشل منظومة التعليم بالمغرب من خلال تقرير المجلس الأعلى للتعليم سيسمح بفتح هذا الورش بشكل تشاركي يستوعب كل الفاعلين بمن فيهم الأطر العليا المعطلة التي واكبت الكثير من عمليات الإصلاح و تحدت نقائصها و معوقاتها لتحصل على أعلى الشهادات العلمية رغم الكثير من العراقيل و التعثرات التي تعرفها البنية التحتية لقطاع التعليم تمويلا و تجهيزا و تأطيراإن ما تحاتجه الأطر العليا المعطلة لحل ملفها هو إرادة حقيقية و جادة من الحكومة والوفاء بالالتزامات الموقعة و البعد عن الحلول الترقيعية و منها المحاصصة في توظيف الموقعين على محضر 2 غشت و التي زادت من حدة الوضع , و تشغيل هذه الشريحة من المعطلين كفيل بتجاوز أخطر أنواع الهدر والمتمثل في هدر حاملي الشواهد العليا



ضفيري محمد عزالدين
عضو التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة

مدونة حوار الأطر العليا المعطلة

السبت، يوليو 19، 2008





journal d"assabah" num 2574 du vendredi 18/7/2008



journal de "rissalat l omma" num 7915 du jeudi 17/7/2008

journal d"attajdid" num 1937 du jeudi 17/7/2008



journal d"aljarida" num 52 du jeudi 17/7/2008

journal de "rissalat l omma" num 7913 du mardi 15/7/2008



journal d"achoroq" num 14 du 4 à 11/7/2008

مخفر 2 غشت

journal d"aljarida"

الجمعة، يوليو 18، 2008

الخميس، يوليو 17، 2008

بيان للرأي العام


بيان للرأي العام

خاضت التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة مسيرة احتجاجية سلمية، انطلقت من باب الحد تجاه مقر البرلمان يوم الأربعاء 16 يوليوز2008 ابتداءا من الساعة السادسة، للتنديد بالصمت الحكومة وتلكؤ ها في إيجاد حل شامل لأطر التنسيقية التي طالها غبن مفجع بعد نتائج مباراة وزارة التربية الوطنية بتاريخ 05 فباير 2008.
هذا وقد عرفت المسيرة استفزازات قمعية من قبل أفراد القوات المساعدة التي تدخلت بقوة لفض المسيرة السلمية مستغلة تبلل ساحة البرلمان بالمياه التي تضخها سلطات المدينة لثني الأطر عن الوقوف أمام البرلمان حيث أصيب نتيجة هذا التدخل الممنهج 30 إطار، ثلاثة منهم كانت إصابتهم خطيرة إثنين أصيبا على مستوى الجهاز التناسلي والثالث على مستوى الرأس تطلب نقلهم للمستشفى، أما الباقي فتراوحت إصابتهم بين رضوض و كدمات ورفس مذل تحت أحذية أجهزة القمع المروعة، أما باقي الحالات فقد سقطت جراء التدافع والأرضية المبللة عمدا دون أدنى اهتمام لحالة الحوامل والمرضعات وفي خرق سمج لترشيد النفقات أو الحفاظ على الثروة المائية التي تستنزف في ظل الحديث عن الحكامة الرشيدة.
إن هذا القمع الممنهج لاطر التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة لن ينسي الأطر التأكيد على مسؤولية الحكومة في إيجاد تسوية شاملة ومستعجلة لملفنا المشروع والعادل في الإدماج المباشر والشامل والفوري، ورد الاعتبار وجبر الضرر الذي لحقنا من النتائج المشبوهة التي أقصتنا وشردتنا في شوارع العاصمة بدل سد الخصاص المهول ورفع تحديات واقع تعليمي أقرت التقارير الدولية والوطنية بكارثيته وهشاشته من أجل ذلك نؤكد للرأي العام مايلي:

· تشبتنا الراسخ بحقنا العادل والمشروع في الادماج بأسلاك الوظيفة العمومية وفق محضر 02 غشت 2007 والقرارين الوزاريين 99/888 و 99/695.

· دعوتنا الحكومة للإفراج الفوري عن المناصب المخصصة لأطرنا العليا، والتأكيد على التسوية الشاملة والمباشرة ترجمة للبرامج الحكومية والانتخابية المبرمجة.

· تضامننا المطلق مع مناضيلينا الذين أفقدتهم قوى القمع القدرة على الحركة وتجديدنا العزم على مسايرة التضحية والنضال مع حرارة صيف هذا الفصل.

· نداءنا للهيآت الحكومية والحزبية والنقابية والحقوقية والمنابر الاعلامية على دعم ملفنا العادلوالمشروع إلى حين تحقيق هدفنا الأسمى في التوظيف والكرامة.

الأربعاء، يوليو 16، 2008

sit-in du 15/7/2008 devant le ministère de la justice et au blvrd M5

>

بيان للرأي العام

بيان للرأي العام

خاضت التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة وقفة احتجاجية سلمية وحضارية أمام مقر وزارة االعدل صبيحة الثلاثاء 15 يوليوز 2008 لتذكير المسؤولين بمظلمة أطر التنسيقية من نتائج المقابلات الشفهية بتاريخ 05 فبراير 2008، ولرد الاعتبار لأطر التنسيقية أثناء كل محاولة لتسوية ملف الأطر العليا المعطلة بشوارع الرباط. ولإحاطة الوزارة بمدى الانتهاكات الجسيمة التي تعرضت لها أطر التنسيقية أثناء الوقفات السلمية :حالة البلالي و حبيب اللذان تعرضا لضربة على مستوى العمود الفقري، حالة أوراغ الذي فقد أسنانه الأمامية وحالة إطارين فقدا طبلة أذنهما،إضافة إلى الكسور والضربات التي تستهدف الرأس والجهاز التناسلي.
بعد ذلك توجه اطر التنسيقية إلى باب السفراء حيث مقر الحكومة للتنديد بالصمت الحكومي المسجل حيال ملفنا المطلبي المشروع والعادل في الادماج المباشر والشامل والفوري بأسلاك الوظيفة العمومية، واحتجاجا على تعطيل بنود المحضر الحكومي المؤرخ في 02 غشت 2007 القاضي بالادماج الشامل وتفعيل لجنة الحوار المغيبة لأزيد من ثمانية أشهر دون مبرر، إلا أن أجهزة الأمن وبكل تلاوينها هبت لثني الأطر عن الوصول إلى الباب الرئيسي رغم شرارة النضال الذي يشع من داخل نفوس الأطر التي لم تترك مؤسسة من المؤسسات المعنية من وزارات إلا وطرقت أبوابها إلا أنها تجابه في غالب الأحيان بصمت رهيب للمسئولين.
وقد أصيب نتيجة هذا التدخل الممنهج أزيد من عشرة أطر تراوحت إصابتهم بين ضربات في الرأس ورضوض و كدمات ورفس مذل تحت أحذية أجهزة القمع المروعة.
من أجل هذا كله نعلن للرأي العام مايلي:
1. تشبتنا بحقنا العادل والمشروع في الادماج المباشر والشامل والفوري بأسلاك الوظيفة العمومية وفق المحضر الحكومي لموقع ب 02 غشت 2007 والقرارين الوزاريين 99
/888و99/695.
2. دعوتنا الحكومة بالافراج المستعجل عن المناصب المالية المقررة لأطرنا العليا وإعادة الاعتبار لهم جراء مظلمة وزارة التربية الوطنية.
3. تضامننا المطلق واللامشروط مع ضحايا التدخلات القمعية الشرسة التي تسقط ضحايا مهددين بالشلل والإعاقات الدائمة.
4. تنديدنا الراسخ بكل أساليب القمع التي تطالنا من قبل أجهزة القوات المساعدة ورجال الأمن.
5.
دعوتنا كل الهيآت السياسية والحزبية والنقابية والحقوقية والمنابر الاعلامية لدعمنا في ملفنا المشروع والعادل.


وإنه لنضال مستميت حتى النصر


journal d"attajdid" num 1428 du lundi 14/7/2008

أنقذوا الأطر العليا من الموت المتناسل


cliquer sur le logo pour lire l'article

عندما يغار عباد الشمس


cliquer sur le logo pour lire l'article




journal d"aljarida" du samedi-dimanche 12-12/7/2008