الأحد، ديسمبر 16، 2007

دعوة الى توحيد الجهود من اجل جدولة المحضر

نحن جميعا اليوم أمام معطيات غاية في الأهمية..المقابلة الشفوية انتهت ..حالة من الشكوك و التخوفات و الترقب تسود كل الأوساط المعطلة ... انعدام الإحساس بالأمان تجاه المفاوضين الذين يوزعون الوعود بدون تحفظات .. المحضر هو أمر واقع يضم 25 مجموعة ليس فيه ما يشير إلى الأولوية لهذا الطرف أو ذاك ..الاتهامات المتبادلة لا تخدم أحدا سوى الطرف الحكومي الذي يريد بطرق متعددة التملص من التزاماته .. و عليه الكل مطالب اليوم بتوحيد الصفوف و قراءة أخطاء الماضي و البعد عن التقوقع و التوجه نحو التعبئة من أجل مشروع وحدة لحماية المحضر الخالي من أي جدولة زمنية ترفع اللبس عن أمد تطبيقه , و الوحدة من شأنها تخفيف الضغط عن الأطر العليا المعطلة , خاصة و أن الخروج المكثف خارج إطار التنسيق معناه طرد المتغيبين و ما يتبع ذلك من تحيين اللوائح , و المؤكد أن المطرودين لن يجدوا أي مجموعة تأويهم سوى المجموعات التي لا يشملها المحضر , بما معناه إعادة النضال من الصفر , كما أن الضغط المكثف خارج إطار التنسيق يسعد المفاوضين الحكوميين الذين يرون في التشرذم مخرجا من مآزق الشارع , فيسارع أمثال السيد إدريس الكراوي برمي الكرة في ملعب المجموعات المعتصمة , و من ذلك بعض المبادرات الممنوحة التي يسيل لها لعاب الكثير من الأطر المنهكة ماديا بسبب إقامة معظم المعتصمين خارج مدينة الرباط و ما يستتبع ذلك من مصاريف السفر و الإقامة , و معنويا لكون السواد الأعظم من المناضلين يراهنون على الحل العاجل , و ما يؤكد هذا الكلام أن عددا هائلا ممن شملهم المحضر حاصلون على شواهدهم في سنة 2006 و ما قبلها , حتى أن مجموعة النصر لوحدها تضم أغلبية حاصلة على شواهد 2005 , فأين هؤلاء جميعا من المحضر الموقع سنة 2006و الغريب في الأمر أن الأطر المعطلة تقع في نفس الأخطاء و تكون ضحية نفس المخططات دون أن يكلف السيد إدريس الكراوي نفسه إعادة طرح خطط بديلة لتفجير المجموعات , فما فعله الكراوي بفوج 2006 قريب لما ينفذه اليوم بفوج 2007 , اللهم خروج الصراع بين المجموعات إلى العلن ليس بين المجموعات الأربع و باقي المجموعات , و إنما بين المجموعات الأربع نفسها , و آخر مشادات بينهم كانت في مناسبة دفن وزير العدل السابق , حيث عمدت مجموعة المبادرة إلى تقديم لائحتها مستقلة عن لوائح المجموعات الثلاث و تحولت المشادات الكلامية إلى ما يشبه إشتباكا بالأيدي , و كل هذه الأمور تدخل في خانة الصراعات التي تخدم الطرف الحكومي , فبيئة موبوءة بالصراع و الاختلاف تسمح للطرف المحاور بالمناورة و تلطيخ سمعة الأطر العليا المعطلةلعل الحل الكفيل برفع الأزمة هو جلوس كل الأطراف الموقعة للمحضر على طاولة واحدة بعيدا عن الاتهامات المتبادلة و تسطير الأهداف المشتركة من أجل تحقيق نتائج سريعة , و حفاظا على مضمون المحضر الذي بدأت الحكومة تتلاعب به بالفعل , فبعد أن كان عدد المزمع انخراطهم في التكوين التأهيلي محصورا في 1000 صاروا اليوم يتحدثون عن 1800 في غفلة عن المجموعات الموقعة و في ظل الصراع بينها الذي وصل إلى صفحات الجرائد. الكل مدعو بعد إعلان النتائج إلى جلسة تفاهمات و توحيد كل الجهود من أجل جدولة زمنية للمحضر تنهي هذه الأزمة في غضون سنة من تاريخ التوقيع , و إلا ستقع كل المجموعات ضحية لعملية تصريف الوقت المنهكة ماديا و معنويا.

الأربعاء، نوفمبر 28، 2007

DEUXIEME AVIS DE LA COORDINATION DES CADRES SUPERIEURS CHOMEURS :ALJANOUB , ALGHAD, ALBADIL, ALMOSTAGUILA , ALIETILAF, ALWIFAK, ALWAAD ET ANAJAH LJADI

بسم الله الرحمان الرحيم
التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة الرباط في 26 نونبر 2007

بيان إلى الرأي العام

اجتمعت يومه الاثنين 26 نونبر 2007 التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة المكونة من المجموعات الآتية: الوفاق، الغد، الإئتلاف، المستقلة، البديل، النجاح الجديدة، الوعد، الجنوب. الاجتماع الذي يندرج في إطار الاجتماعات التي قررت إجراءها بشكل دوري، عقب تأسيسها يوم 23 نونبر 2007. وقد انصب الاجتماع على بحث السبل الكفيلة بتفعيل عمل التنسيقية، حيث أكد كل الممثلين على أهمية التنسيقية كجهاز لتوحيد جهود مختلف المجموعات المنضوية تحت لوائها من أجل التصدي لأي خروقات قد تشوب تفعيل محضر 2 غشت 2007.
وفي ظل الشائعات التي تفيد بإعطاء الأفضلية للمجموعات الأربع على حساب باقي المجموعات الموقعة على نفس المحضر، وللتأكد من صحتها اتصلت التنسيقية بمستشار الوزير الأول المكلف بملف المعطلين حاملي الشهادات العليا، السيد إدريس الكراوي، الذي نفى نفيا قاطعا هذه الشائعات وأكد أن المعيار الوحيد للمفاضلة ينبني على الجودة والكفاءة، وبأنه لا مجال للتمييز بين الأطر العليا المعطلة.
على ضوء هده المعطيات، وبعد نقاش بناء ومسؤول خلصت التنسيقية إلى أنه في ظل غياب قرائن مادية ملموسة تؤكد هذا المعطى، فقد آثرت تغليب جانب التريث وانتظار الإعلان عن نتائج مباراة وزارة التربية الوطنية من أجل التقرير في الأشكال النضالية التي سوف تخوضها.

عن التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة

الأحد، نوفمبر 25، 2007

AVIS DE LA COORDINATION DES CADRES SUPERIEURS CHOMEURS :ALJANOUB , ALGHAD, ALBADIL, ALMOSTAGUILA , ALIETILAF, ALWIFAK, ALWAAD ET ANAJAH LJADIDA

بسم الله الرحمان الرحيم
التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة الرباط في: 23/11/2007
مجموعات:
الجــنوب، الغـــد، البديــل،المستقلة
الائتلاف، الوفاق، الوعــد،النجاح الجديدة


بــيان

بــعد التزام الحكومة بتنفيذ المحضر الموقع مع المجموعات الـ25 ، بتاريخ 2غشت2007 والقاضي بإدماج الأطر العلياللمجموعات المعطلة بأسلاك الوظيفة العمومية، والذي تلاه إصدار مذكرة من وزارة التربية الوطنية القاضي بتوفير 1000 منصب شغل،الأمر الذي استبشر به خيرا كل المعطلين وأسرهم وعائلاتهم.
أمام هذا المعطى وفي ظل تسرب بعض الأخبار التي تروج لاستئساد بعض المجموعات بحصة كبيرة من المناصب على حساب باقي المجموعات الموقعة على محضر 2غشت 2007، تشكلت تنسيقية ضمت مجموعات: الجنوب الغد، البديل، الائتلاف، الوفاق،الوعد،المستقلة، النجاح الجديدة، لضمان شفافية أجرأة المباراة، بعيدا عن كل أشكال المحسوبية والانتهازية التي قد تعتري الجسم النضالي لكل المجموعات، وبعيدا كذلك عن كل توظيف سياسوي أو حزبي أو منطق الأفضلية والأسبقية لحساب البعض على الآخر.
لـــهذا تعلن التنسيقية ما يلي:
- رفضها لكل أشكال المحاباة والأفضلية لحساب مجموعة على أخرى.
- إعتماد معيار الكفاءة والجودة كمقاربة موضوعية للإنتقاء.
- المطالبة بإشراك ممثلي المجموعات في تتبع شفافية نتائج المباراة.
- دعوة الجمعيات والمؤسسات الحقوقية والسياسية وهيئات المجتمع المدني والإعلامي لتتبع شفافية المباراة.
- دعوة باقي المجموعات للتنسيق ضمانا للوحدة
.
ختاما فإن التنسيقية إذ تندد بالإقصاء الذي طالها من قبل المسؤولين في جولات الحوار الأخير، تدعو الجهات الرسمية المكلفة بالملف للجلوس إلى طاولة الحوار عاجلا، مع ضرورة التأكيد على استعداد التنسيقية لخوض كل الأشكال النضالية للدفاع عن حقها المشروع في التوظيف على قدم المساواة.
والســـــــــــــــلام/
إمضاء:
م.الجنوب: م.الغـــد: م.الائتلاف م.الوعــد: م.الوفاق:

م.البديل: م.النجاح الجديدة: م.المستقلة

الاثنين، أغسطس 20، 2007

Une fiche technique sur le groupe : anajah ljadida

Le groupe « anajah ljadida » est un ensemble des cadres supérieurs en chomage de divers diplômes ‘DEA, DES, DESA, DESS, Doctorat et ingénieurs' représentant toute spécialités « lettre ; science, génie, informatique….. », c’est un groupe crée en 2007 de 80 militants faisant partie de toutes les villes du Maroc, leurs unique but est ‘le travail’ et ceci par une intégration dans la fonction publique selon les décrets « 695/99 » et « 888/99 » du ministre de la Fonction
Publique, datés le 30 Avril 1999 (Bulletin officiel, le 24 Mai 1999).