journal de "rissalat l omma" num 7843 du jeudi 24/04/2008الأربعاء، أبريل 30، 2008
الاثنين، أبريل 28، 2008
اسمعوا هتافات الزمن المر....
تذكر دائما أنك أيها الإنسان الأصيل منبعا لجمال الروح المتواضعة المنغرسة في تلابيب الحياة، مسلحا بكلماتك الرقيقة الذائبة في ذاتك، بيد أن هناك أناسا يهتفون هتافات لاتليق بزماننا، هتافات أكبر من حجم هذا الزمن المر، تربك لدينا خلية التفكير الجاد الموصل إلى بر الأمان والاستقرار ، ذلك أنه من باب الحكمة التواصلية أن نسمع ما يقال رغم رداءته ، لا أن نتكلم في الوقت الذي يتكلم فيه الآخرون. تلكم مأساة الحوار المتلذذ بآلام طبقة لطالما أَنْصَتَتْ ولم يُنْصَتْ إليها، حتى يحسب البعض أنها " مغضوب عليها " من لدن الحكومة، تلكم الأطر العليا المعطلة تندد وتجهر بأصواتها لتقول عبر اتجاه واحد " لا لتهميش كفاءات البلاد وإقصائها " عفوا يا سادة حكومتنا " لا لهتافات ترفعونها في زمن مر لا طعم لكلام الوعود فيه " تبيعون الزيف لأبناء الوطن وتتغذون على آمالهم الصغيرة المرتبطة بأحلام وردية لا ترقى إلى ملايين البليارات المصروفة في تفاهات يغضب منها زماننا، حتى أننا تمنينا لو وجدنا في زمن آخر لا يهدر فيه مال ولا يُجْهَزُ فيه على حق ولا يوجد فيه معطل . تلكم مأساة تدبير المال وتسييره ، أمن الحق أن يصرف أكثر من مليار سنتيم لمطربة في ليلة غناء واحدة لا شك أنها قد أضافت إلى التنمية " بشكل عكسي " الشيء الكثير، أمن الصواب أن تصرف الملايين – أيضا – من أجل عناصر " القوات المساعدة" بهدف تكسير عظام المعطلين أمام البرلمان وفي شارع محمد الخامس بالرباط الذي يمكن لجميع الفنانين الذين تستهويهم المسرحيات الواقعية أن يأتوا لمشاهدة العرض الذي يتكرر كل يوم عبر أجساد ودماء واقعية ليست من صنع السينما أو التلفزيون ، أمن الحق – أيضا – أن نرى نواب الأمة في الواجهة الأمامية للبرلمان يشاهدون ما ينافي خطاباتهم التي يتضح مع مرور الوقت أنها جوفاء ، يشاهدون تلك العصا الإسبانية الغليظة تهوي على أجساد الأطر العليا المعطلة المغربية التي تعتز بوطنيتها رغم الجراح والآلام دون أن تنتبه لذلك ولشعارات هؤلاء الأطر القوية
توظيفي توظيفي توظيفي هو حقي ومرادي
نحن أبناء هذا الوطن هذا الوطــــن
بما نعانـــــي من المحن من المحــــن
إنا حلفنا القسما ألا نبقى في العطالة
فهل يحق لنواب هذه الأمة أن يتباهوا بهتافات غريبة في زمن مر لا طعم فيه إلا مأساة وجراح وتعدي على حقوق بمجموع يساوي العصا بنسبة 100% أمام البرلمان ، والنتيجة هي : تكسير العظام وإجهاض الحوامل وإفقاء العيون، حيث ترى قادة الأمن تصدر أوامرها المصاحبة بكلمات نابية وفاحشة - تخجل الآذان الأصيلة من سماعها – بالزيادة من حجم القوات لتواجه ما يسمونه في المنظومات المتآكلة بالعدو الدائم – أي الإطار المغربي – كما يتلفظ آخر باللامنطق السائد في مواجهة ملف العطالة بالمغرب " أزح هؤلاء من هذا المكان ولا تُبْقِي أيا كان بأي طريقة كانت " وكأنهم ليس لهم مكان في وطنهم ، فهل تكسير عظام المعطلين صناعة جديدة يودون تصديرها إلى الخارج ، أم مشروع يريدون من خلاله تربية الأجيال الصاعدة عليه، أم هي سياسة ممنهجة في حل إشكاليات ملف العطالة بالمغرب ؟؟ !! ...هي – إذن – جدلية السؤال والجواب في زمن مر ليس لمرارته حدودا أو تشكيلات معينة ومحددة سلفا، فلتسمعوا أيها الأطر العليا المعطلة في كل يوم أسطوانات هتافات الزمن المر من أناس حبهم الشديد كلاما منمقا مزوقا ، حتى نجد عسلا أو سكرا نضيفه إلى هذا الزمن كي يصبح حلوا بكل المقاييس
docteur-let@hotmail.com
الجمعة، أبريل 25، 2008
الخميس، أبريل 24، 2008
الثلاثاء، أبريل 22، 2008
Reuters
Reuters
A woman injured in a protest waits for an ambulance in Rabat April 21, 2008. More than 1000 people blocked an avenue as they demanded for more public sector jobs/reuters
Policemen push demonstrators during a protest in Rabat April 21, 2008. More than 1000 people blocked an avenue as they demanded for more public sector jobs/Rafael marchante
بيان وقفة المجلس الاستشاري لحقوق الانسان
بيان للرأي العام الوطني
نظمت التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة والمجموعة الوطنية للدكاترة وقفة سلمية احتجاجية أمام المجلس الاستشاري لحقوق الانسان يومه الاثنين 21 أبريل 2008 على الساعة الرابعة زوالا،تنديدا بالتدخلات القمعية التي تواجه كل وقفاتهم ومسيراتهم الاحتجاجية السلمية، حيث شهدت الوقفة رفع صور إشعاعية مسلمة من قبل المستشفيات التي تلقوا فيها الفحوصات والاسعافات الضرورية عقب كل تدخل قمعي شرس.كما تأتي هذه الوقفة احتجاجا على كل الانتهاكات الخطيرة التي تستهدف الحق في الحياة عن طريق آلة القمع التي أضحت لا تميز بين المناطق الحساسة في أجساد المعطلين وغيرها من المناطق التي ألفها المناضلون بشوارع العاصمة، من قبيل الضرب على مستوى الرأس والوجه والرقبة والاجهزة التناسلية، ناهيك عن قاموس السب والشتم الذي يتفنن رجال الأمن والتدخل السريع في لوكه إثر كل وقفة، إن هذه الانتهاكات الخطيرة التي تمس حقنا في الحياة إذا انضاف لها حرماننا من التوظيف بعد تلكؤ المسؤولين عن مباشرة حوار جدي يستحضر محضر 02 غشت 2007 القاضي بالإدماج المباشر بأسلاك الوظيفة العمومية وكذا المرسومين الوزاريين 99/888 و99/695 لن يثني أطر التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة والمجموعة الوطنية للدكاترة عن مواصلة كل الاشكال الاحتجاجية التصعيدية إلى حين تحقيق مطلبنا الوحيد والأوحد وهو الادماج المباشر في الوظيفة العمومية. ومن هذا المنطلق نعلن للرأي العام مايلي:· تشبتنا بحقنا الدستوري والقانوني في الإدماج الفوري والمباشر في أسلاك الوظيفة العمومية، وفقا للمحضر الحكومي المؤرخ ب02 غشت 2007 والقرارين الوزاريين: 695/99- 888/99.· تندبدنا بالانتهاكات الصارخة التي يتعرض لها أطرنا جراء آلة القمع الهمجية في تحد سافر لحقنا في الاحتجاج والتعبير.· مطالبتنا الحكومة بالإفراج الفوري عن المناصب المقررة في ميزانية 2008 والبالغ عددها 16000 منصب شغل.· مناشدتنا كل الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والمنابر الإعلامية لدعم ملفنا المشروع والعادل في الإدماج المباشر والفوري بأسلاك الوظيفة العمومية.
إنه لنضال مستميت حتى انتزاع مطالبنا العادلة والمشروعة
السبت، أبريل 19، 2008
مجازرة جهاز القمع المغربي في حق أطر التنسيقية الوطنية للأطر
pour voir le video, cliquer sur le logo suivant
الجمعة، أبريل 18، 2008
بيان إلى الرأي العام الوطني
التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلةوالمجموعة الوطنية للدكاترة المعطلين
الرباط يوم الخميس 17 أبريل2008
بيان إلى الرأي العام الوطني
في إطار خطواتها النضالية الحضارية والسلمية للمطالبة بحقها الدستوري والمشروع في الإدماج الفوري والمباشر والشامل في أسلاك الوظيفة العمومية طبقا لمحضر 02 غشت 2007 ، نظمت التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة والمجموعة الوطنية للدكاترة المعطلين شكلا نضاليا تصعيديا يوم الخميس 17 أبريل 2008، والذي كان مكانه ملتقى الطرق أمام بنك المغرب، حيث ربط خلاله الأطر أرجلهم بالسلاسل الحديدية لتحدي هراوات المخزن وإبلاغ رسائلهم إلى المسؤولين الحكوميين من خلال ملصقات يطالبون فيها السيد الوزير الأول بالتدخل العاجل لتسوية ملفهم وإنهاء معاناتهم، وذلك بالإفراج عن المناصب المخصصة للأطر العليا المعطلة في ميزانية سنة 2008، لكن وفي تصعيد خطير وغير مسبوق من جانبه أبى جهاز المخزن بتعزيزاته الأمنية المكثفة والمتعددة إلا أن يتدخل بشكل همجي مما خلف عددا كبيرا من الضحايا ناهز 140 مصابا كانت إصابة 20 منهم إصابات بليغة، في حين تراوحت باقي الإصابات بين كسور ورضوض وإغماءات في صفوف المناضلات خاصة.إن التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة والمجموعة الوطنية للدكاترة المعطلين باختيارها ارتداء الزي الأحمر لتعبر عن مدى التضحيات الجسام التي قدمتها وما تزال مستعدة لتقديم المزيد حتى التوظيف.وبناء عليه، نعلن للرأي العام الوطني ما يلي:· إدانتنا القوية لهذا القمع المخزني الهمجي الذي يطالنا في جميع الأشكال السلمية والحضارية التي ننظمها.
· مناشدتنا المسؤولين وخاصة السيد الوزير الأول للتدخل العاجل والفوري لتسوية ملفنا باعتباره المسؤول المباشر عن هذا الملف بموجب محضر 02 غشت 2007.
· تشبتنا القوي والراسخ بحقنا الدستوري العادل والمشروع في الإدماج الشامل والمباشر والفوري في سلك الوظيفة العمومية
.عزمنا القوي على الاستمرار في خوض مختلف الأشكال النوعية والتصعيدية لانتزاع حقنا الدستوري
.دعوتنا كافة الهيآت السياسية والنقابية والحقوقية والمنابر الإعلامية لمساندتنا حتى تحقيق مطلبنا المتمثل في الشغل.
وإنه لنضال مستميت حتى تحقيق المطالب العادلة والمشروعة.
عن التنسيقية الوطنية للأطر العليا المعطلة والمجموعة الوطنية للدكاترة المعطلين.
Un jour inoubliable : La souffrance du jeudi 17-04-2008
lieu : Avenue mohammed V
place al barid, Rabat, Marocco
Plus de 600 cadres supérieurs et Docteurs marocains chômeurs appartenant à la coordination nationale des cadres supérieurs et docteurs chômeurs se sont enchaînés par leurs pieds avec des chaînes et cadenas revendiquant leur droit à l’intégration directe dans la Fonction publique comme le stipulent la constitution marocaine, les deux arrêtés ministériels (99/888 et 99/695) ainsi que le procès-verbal du 02 août 2007 signé avec le gouvernement. L’unique réponse du gouvernement à leur forme de lutte pour leur droit au travail c’est l’intervention violente par les forces de l’ordre qui ont généré souffrance, matraque et répression au présumé pays des droits de l’homme. De nombreuses victimes ont été laissé par cette intervention musclée et sadique des forces de l’ordres (entorses, blessures, traumatismes, coups reçus au niveau de l’appareil sexuel chez les hommes, coups au niveau de la tête et la nuque, déplacement au niveau des articulations de l’épaule………….. ), le bilan de cette tragédie humaine du jeudi 17 avril 2008 140 blessés dont 20 cas graves hospitalisés aux hôpitaux de la capital
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
